دنيتي | الطب النبوي
الطب النبوي الشريف هو طب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ورد في الاحاديث الشريفة ، واقره ، او عمل به وهو طب يقيني وليس طب ظني يعالج الجسد والروح والحس
فى علاج المرضى بالأدوية الطبيعية
في علاج النبى صلى الله عليه وسلم للمرضى بالأدوية الطبيعية , الأدوية الإلهية و الادوية المركبة من الامرين
إقرأ المزيدصحيح البخاري
هو محمد بن إسماعيل البخاري من أهم علماء الحديث عند أهل السنة والجماعة ، (13 شوال 194 هـ - 1 شوال 256 هـ) و(20 يوليو 810 م - 1 سبتمبر 870 م)، صاحب كتاب الجامع الصحيح الذي يعتبر أوثق الكتب الستة الصحاح والذي أجمع علماء أهل السنة والجماعة أنه أصح الكتب بعد القرآن الكريم .
إقرأ المزيدعائشة بنت أبي بكر أم المؤمنين
أُم المؤمنين عائِشة بنت أبي بكر بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان التَيمِيّة القُرِشية الكنانيَّة العدنانيَّة المكية النبوية توفيت سنة 58 هـ ألموافق 678م إحدى زوجات رسول الله محمد بن عبد الله ومن أمهات المؤمنين.
إقرأ المزيدمقدمة في الطب النبوي لابن قيم الجوزية
وقد أتينا على جُمَلٍ من هَدْيه صلى الله عليه وسلم فى المغازى والسير والبعوث والسرايا، والرسائل، والكتب التى كتب بها إلى الملوك ونوابهم.
إقرأ المزيدفى مرض الأبدان
وأمّا مرض الأبدان.. فقال تعالى: {لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلاَ عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وََلاَ عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ} [الفتح : 17][النور: 61]. وذكر مرض البدن فى الحج والصومِ والوضوء لسرٍّ بديع يُبيِّن لك عظمة القرآن، والاستغناءَ به لمن فهمه وعَقَله عن سواه، وذلك أن قواعد طِب الأبدان ثلاثة: حِفظُ الصحة، والحِميةُ عن المؤذى، واستفراغُ المواد الفاسدة. فذكر سبحانه هذه الأصول الثلاثة فى هذه المواضع الثلاثة.
إقرأ المزيدفي أن طب الأبدان نوعان
أما طبُّ الأبدان فإنه نوعان: نوعٌ قد فطر الله عليه الحيوانَ ناطقَه وبهيمَه؛ فهذا لا يحتاج فيه إلى معالجة طبيب، كطب الجوع، والعطش، والبرد، والتعب بأضدادها وما يُزيلها.
إقرأ المزيدفي التداوى والأمر به
فكان من هَدْيِه صلى الله عليه وسلم فعلُ التداوى فى نفسه، والأمرُ به لمن أصابه مرض من أهله وأصحابه، ولكن لم يكن مِن هَدْيه ولا هَدْى أصحابه استعمالُ هذه الأدوية المركَّبة التى تسمى ((أقرباذين))، بل كان غالبُ أدويتهم بالمفردات، وربما أضافُوا إلى المفرد ما يعاونه، أو يَكْسِر سَوْرته، وهذا غالبُ طِبِّ الأُمم على اختلاف أجناسِها من العرب والتُّرك، وأهل البوادى قاطبةً، وإنما عُنى بالمركبات الرومُ واليونانيون، وأكثرُ طِبِّ الهند بالمفردات
إقرأ المزيدفى الأحاديث التى تحث على التداوى وربط الأسباب بالمسببات
روى مسلم فى ((صحيحه)): من حديث أبى الزُّبَيْر، عن جابر بن عبد الله، عن النبىِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لِكلِّ داءٍ دواءٌ، فإذا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ، برأ بإذن اللهِ عَزَّ وجَلَّ)).
إقرأ المزيدفي الاحتماء من التخم والزيادة في الأكل على قدر الحاجة
في ((المسند)) وغيره: عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ما مَلأَ آدَمِىٌ وِعاءً شَراً مِنْ بطنٍ، بِحَسْبِ ابنِ آدمَ لُقيْماتٌ يُقِمْنَ صُلْبَه، فإنْ كان لا بُدَّ فَاعلاً، فَثُلُتٌ لِطَعَامِهِ، وثُلُثٌ لِشَرَابِه، وثُلُثٌ لِنَفَسِه
إقرأ المزيدفى هَدْيه فى علاج الحُمَّى
ثبت فى ((الصحيحين)): عن نافع، عن ابن عمرَ، أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّمَا الحُمَّى أو شِدَّةُ الحُمَّى مِنْ فَيحِ جَهنمَ، فَأبْرِدُوُهَا بِالْمَاءِ)). وقد أشكل هذا الحديثُ على كثير من جهلة الأطباء، ورأوه منافياً لدواء الحُمَّى وعلاجِها،
إقرأ المزيدفى هَدْيه فى علاج استطلاق البطن
فى الصحيحين : من حديث أبى المتوكِّل ، عن أبى سعيد الخُدْرِىِّ ، أنَّ رجلاً أتى النبىَّ صلى الله عليه وسلم ، فقال : إنَّ أخى يشتكى بطنَه وفى رواية : استطلقَ بطنُهُ فقال : اسْقِهِ عسلاً ، فذهب ثم رجع ، فقال : قد سقيتُه ، فلم يُغنِ عنه شيئاً وفى لفْظ : فلَم يزِدْه إلا اسْتِطْلاقاً ، مرتين أو ثلاثاً كل ذلك يقولُ له : اسْقِه عسلا . فقال لهُ فى الثالثةِ أو الرابعةِ : صَدَقَ اللهُ ، وكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ .
إقرأ المزيدفي علاج الطاعون والاحتراز منه
فى الصحيحين عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه ، أنه سمعه يَسأَلُ أُسَامَةَ بن زيدٍ: ماذا سمِعْتَ من رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الطاعون ؟
إقرأ المزيدفي داء الاستسقاء وعلاجه
فى الصحيحين : من حديث أنس بن مالك، قال: قَدِمَ رَهْطٌ من عُرَيْنَةَ وَعُكَل على النَّبىِّ صلى الله عليه وسلم، فاجْتَوَوا المدينة، فشكوا ذلك إلى النَّبىِّ صلى الله عليه وسلم، فقال لو خرجُتم إلى إِبِل الصدقة فشربتم من أبوالها وألبانها، ففعلوا، فلما صحُّوا، عمدوا إلى الرُّعَاةِ فقتلُوهم ، واستاقُوا الإبل ، وحاربُوا الله ورسوله ، فبعث رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فى آثارهم، فأُخِذُوا، فَقَطَعَ أيديَهُم، وأرجُلَهُم، وسَمَلَ أعْيُنَهُم، وألقاهم فى الشمس حتى ماتوا .
إقرأ المزيدفي علاج الجُرْح
فى الصحيحين عن أبى حازم ، أنه سمع سَهْلَ بن سعدٍ يسألُ عما دُووىَ به جُرْحُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم يوم أُحُد . فقال : جُرِحَ وجهُه ، وكُسِرَت رَبَاعيتهُ ، وهُشِمَت البَيْضةُ على رأسه ، وكانت فاطمةُ بنتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم تغسِلُ الدمَ .
إقرأ المزيدفي العلاج بشرب العسل و الحجامة و الكي
في صحيحِ البخارى : عن سعيد بن جُبيرٍ، عن ابن عباس، عن النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم، قال: الشِّفَاءُ فى ثلاثٍ: شُرْبَةِ عسلٍ، وشَرْطةِ مِحْجَمٍ، وكَيَّةِ نارٍ، وأنا أنْهى أُمَّتى عن الْكي .
إقرأ المزيدفي أوقات الحِجَامة
روى الترمذى فى جامعـه من حديث ابن عباس يرفعه: إنَّ خَيْرَ ما تَحتَجِمُون فيه يَوْم سابع عشرة، أو تاسع عشرة، ويوم إحدى وعشرين وفيه عن أنس: كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يَحْتَجِمُ فى الأخدَعَين والكاهل، وكان يحتجم لِسَبْعَةَ عَشَرَ، وتِسْعَةَ عَشَرَ، وفى إحْدَى وعِشرِينَ .
إقرأ المزيدقَطع العُرُوق و الكي
ثبت فى الصحيح من حديث جابر بن عبد الله، أنَّ النبىَّ صلى الله عليه وسلم بعَثَ إلى أُبَىِّ بن كعب طَبيباً، فقَطَعَ له عِرْقاً وكَواه عليه.
إقرأ المزيدفي علاج الصَّرْع
أخرجا فى الصحيحين من حديث عطاء بن أبى رباح، قال: قال ابنُ عباسٍ: ألاَ أُرِيكَ امْرَأَةً مِن أَهْلِ الْجَنَّةِ ؟ قلتُ: بَلَى. قَالَ: هَذِهِ المَرْأَةُ السَّوْدَاءُ، أَتَت النبىَّ صلى الله عليه وسلم فقَالَتْ: إنِّى أُصْرَعُ، وَإنِّى أَتَكَشَّفُ؛ فَادْعُ الله لى، فقَالَ: إنْ شِئْتِ صَبَرْتِ ولَكِ الجنَّةُ؛ وإنْ شِئْتِ دعوتُ اللهَ لكِ أن يُعافِيَكِ، فقالت: أصبرُ. قالتْ: فإنى أتكشَّفُ، فَادعُ الله أن لا أتكشَّف، فدعا لها.
إقرأ المزيدفي علاج عرق النسا
روى ابن ماجه فى سننه من حديث محمد بن سِيرين، عن أنس بن مالك، قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: دواءُ عِرْقِ النَّسَا ألْيَةُ شاةٍ أعْرَابِيَّةٍ تُذَابُ، ثمَّ تُجزَّأُ ثلاثةَ أجزاءٍ، ثُمَّ يُشْرَبُ على الرِّيقِ فى كلِّ يومٍ جُزْءٌ .
إقرأ المزيدفي علاج يبس الطبع واحتياجه إلى ما يُمشيه ويُلينه
روى الترمذىُّ فى جامعه وابن ماجه فى سننه من حديث أسماء بنت عُمَيْسٍ قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بماذا كُنتِ تَستشمين ؟ قالت: بالشُّبْرُم، قال: حَارٌ جَارٌ . قالت: ثم استمشيْتُ بالسَّنا ، فقال: لو كان شىءٌ يَشْفِى من الموتِ لكانَ السَّنا .
إقرأ المزيدفي علاج حِكَّة الجسم وما يولد القَمْل
فى ((الصحيحين)) من حديث قَتادةَ، عن أنس بن مالك قال: رخَّص رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لعبد الرَّحمن بن عَوْفٍ، والزُّبَيْر بن العوَّام رضى الله تعالى عنهما فى لُبْسِ الحريرِ لِحكَّةٍ كانت بهما
إقرأ المزيدفي علاج ذاتِ الجنب
روى الترمذى فى جامعه من حديث زيد بن أرقمَ أنَّ النبىَّ صلى الله عليه وسلم قال: تَدَاوَوْا مِنْ ذاتِ الجَنْبِ بالقُسْطِ البَحْرى والزَّيْتِ .
إقرأ المزيدفي علاج الصُّدَاع والشقيقة
روى ابن ماجه فى سننه حديثاً فى صحته نظر: أنَّ النبى صلى الله عليه وسلم كان إذا صُدِع، غَلَّفَ رأسَه بالحنَّاءِ، ويقول: إنَّهُ نافعٌ بإذنِ الله من الصُّداعِ .
إقرأ المزيدفى الحِنَّاء ومنافعه وخواصه
الحِنَّاءُ باردٌ فى الأُولى، يابسٌ فى الثانية، وقوةُ شجر الحِنَّاء وأغصانها مُركَّبةٌ من قوة محللة اكتسبتْها من جوهر فيها مائى، حار باعتدال، ومِن قوة قابضة اكتسبتْها من جوهر فيها أرضى بارد.
إقرأ المزيدفي معالجة المرضى بترك إعطائهم ما يكرهونه من الطعام والشراب
روى الترمذى فى ((جامعه))، وابنُ ماجه، عن عقبة بن عامر الجُهَنِى، قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: لا تُكْرِهوا مَرضاكُم عَلَى الطَّعامِ والشَّرابِ، فإنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ يُطْعِمُهُم ويَسْقِيهمْ
إقرأ المزيد